king moon
سجل معانا تجد كل ما هو جديد ومفيد لك وستسعد معانا وتقضى احلى الاوقات
الحوار والجدال في القرآن الكريم  Uuu10
king moon
سجل معانا تجد كل ما هو جديد ومفيد لك وستسعد معانا وتقضى احلى الاوقات
الحوار والجدال في القرآن الكريم  Uuu10
king moon
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

king moon



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحوار والجدال في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kingmoon

الحوار والجدال في القرآن الكريم  Stars6
kingmoon


المزاج : الحوار والجدال في القرآن الكريم  1298556234607
الدوله : الحوار والجدال في القرآن الكريم  1298578461382
الاوسمه : الحوار والجدال في القرآن الكريم  1298581764731
ذكر عدد المساهمات : 234
تاريخ التسجيل : 07/06/2010

الحوار والجدال في القرآن الكريم  Empty
مُساهمةموضوع: الحوار والجدال في القرآن الكريم    الحوار والجدال في القرآن الكريم  I_icon12الإثنين فبراير 28, 2011 11:08 am

--------------------------------------------------------------------------------

يدعي العَلمانيون (بفتح العين) والليبراليون الجدد، والمرجفون في ديارنا العربية والإسلامية أن الإسلام يمنع الحوار والنقاش وتبادل الآراء، والإعتراف بالرأي المخالف، وهذا الإدعاء يسقط سريعا أمام وابل الأدلة القرآنية المنهمرة وهذا ما سنوضحه في حدود ما تسمح به مساحات النشر في المقال الصحفي.

قال الراغب الأصفهاني رحمه الله في مفردات ألفاظ القرآن الكريم: المحاروة والحوار: المرادة في الكلام ومنه التحاور، قال تعالى: " قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ" (المجادلة/1) و (تجادلك) أي تحاورك وتراجعك في الكلام و (تحاوركما) : مراجعتكما القول كما قال الشيخ حسنين مخلوف رحمه الله في كلمات القرآن الكريم تفسير وبيان.

وقد بدأ الجدل والحوار مع بداية الخليقة، ثم استمر هذا الجدل (والحوار) قائما منذ عهد آدم عليه السلام إلى الآن ودليلنا على صدق ما نقول، قول عز من قائل: " وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً " ( الكهف / 54 ) , وذكرت لفظة الجدل في القرآن الكريم وما تعرف منها، في تسعة وعشرين موضعا، كما ذكر لفظة الحجة في عشرين موضعا كما قال الدكتور حسن الشرقاوي في الجدل في القرآن الكريم، منشأة المعارف: الأسكندرية (ص8) (1986).

وقد حاور الله سبحانه وتعالى الملائكة قبل خلق آدم عليه السلام فقال سبحانه: " وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ{30} وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{31} قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ{32} قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ{33} " (البقرة/30-33).

وهذا الحوار رائع بين الخالق سبحانه وتعالى والملائكة يتجلى فيه طرح الأسئلة وسماع الإجابة ثم طرح أسئلة مبنية على الإجابة وهكذا، فالخالق سبحانه وتعالى حاور خلقه وعبيده وبين لهم بالدليل العملي أنه يعلم ما يعلمون.

وقد حاور الله سبحانه وتعالى أعدى أعدائه فقال تعالى: " وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ{11} قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ{12} قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ{13} قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ{14} قَالَ إِنَّكَ مِنَ المُنظَرِينَ{15} قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ{16} ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ{17} قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْؤُوماً مَّدْحُوراً لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ{18} وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ{19} " (الأعراف/11-19).

وهذا الحوار رائع بين الله سبحانه وتعالى وإبليس.

وبعد ذلك حاور إبليس آدم في محاولة منه لغوايته وتطبيقا لما وعد به سابقا " ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ " (الأعراف / 17 )

قال تعالى: "وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ{19} فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَـذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ{20} وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ{21} " (الأعراف/19-21).

وهكذا حشد القرآن الكريم عشرات الآيات في الحوار بين الله سبحانه وتعالى والشيطان وآدم، وبين الشيطان وآدم وبين الله تعالى وآدم، وبين الله تعالى وبني آدم.

وقد حاورت المراة وجادلت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وسمع الله تعالى جدالهما وحوارهما وأنزل سورة باسم المجادلة قال الله تعالى في أولها: " قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ" (المجادلة/1) وتبدا هذه الواقعة والقصة العجيبة بذهاب خولة بنت ثعلبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم للدفاع عن مصيرها ومصير أبناءها بعد أن قال لها زوجها أوس بن الصامت (أنت علي كظهر أمي) وحكم هذا القول هو التحريم المؤبد للمرأة، ذهبت خولة لبيان حكم الله ورسوله في هذا الجور وهذه الجاهلية من الأزواج، ودار حوار عجيب بينها وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول لها : (ما أراك إلا قد حرمت عليه) وهي تقول له يارسول الله كيف ترضى بهذا الحكم؟ إن أوس تزوجني وأنا شابة مرغوب في، فلما خلا سني، ونثر بطني (كثر ولدي) جعلني عليه كأمه وتركني إلى غير أحد، فإن كنت تجد لي رخصة يا رسول الله تنعشني بها وإياه فحدثني بها، وفي رواية أنها قالت: إن لي صبية صغارا إن ضممتهم إليه ضاعوا (لغياب الأم الراعية الحنون المتكفلة برعايتهم) وإن ضممتهم إلي جاعوا (لفقرها وعدم مقدرتها الإنفاق عليهم) وظل الحوار والجدال طويلا إلى أن حسم الله تعالى الموقف ببداية سورة المجادلة.

وهذا حوار رائع يظهر مدى حرية الحوار بين المراة المسلمة ورأي الامة والدولة وسيد الخلق وحبيب الحق صلى الله عليه وآله وسلم، والعجيب في الأمر أن الله تعالى حسم الموقف لصالح الزوجة، وكلف الزوج وحده بالكفارة " الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَراً مِّنَ الْقَوْلِ وَزُوراً وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ{2} وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ{3} " ( المجادلة/2-3).

وإليكم هذا الحوار المتميز والرائع بين خطيب الأنبياء سيدنا شعيب عليه السلام وقومه قال تعالى: " وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْباً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّيَ أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ{84} وَيَا قَوْمِ أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ{85} بَقِيَّةُ اللّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ{86} قَالُواْ يَا شُعَيْبُ أَصَلاَتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاء إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ{87} قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ{88} وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِّثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِّنكُم بِبَعِيدٍ{89} وَاسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ{90} قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفاً وَلَوْلاَ رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ{91} قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءكُمْ ظِهْرِيّاً إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ{92} وَيَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ سَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ وَارْتَقِبُواْ إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ{93} " (هود/84-93).

فهل رأيتم أروع من هذا الحوار بين متنازعين ومتخاصمين ومتضادين؟

اسمعوا هذه الكلمات الرقيقة من سيدنا شعيب: "قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ " (هود/88).

" وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي" ألا يمنعكم الخلاف معي " يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءكُمْ ظِهْرِيّاً إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ " وفي حيادية تامة وموضوعية رائعة يقول لهم " وَيَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ سَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ وَارْتَقِبُواْ إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ " ، لم يقل لهم سوف ترون العذاب، أو انكم كاذبون، وارتقبوا وحدكم، بل نصب ميزانا للعدل اللفظي وساوى بينه وبينهم في الحوار وترك الفصل لله سبحانه وتعالى فمتى نتعلم هذه الموضوعية في الحوار وهذه العلمية في الجدال وهذا الأدب في الكلمات؟.

ومتى يعلم العَلمانيون (بفتح العين) والمرجوفون عظمة القرآن الكريم وعدله وحياديته؟ نقول لهم كمل قال سيدنا شعيب " وَارْتَقِبُواْ إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ " (هود/93).


أ.د. نظمي خليل أبوالعطا موسى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kingmoon.yoo7.com
 
الحوار والجدال في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علوم القرآن الكريم
» الطريقه المثلي لحفظ القرآن الكريم
» المصباح في زجاجة (من اعجاز القرآن الكريم)
» ستة اشخاص لا ينفع الحوار معهم
» منهاج القرآن في تكريم عقل الإنسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
king moon :: القسم الدينى :: القرآن الكريم-
انتقل الى: